الحكم عليه:
الحديث بهذه الأسانيد فيه علتان:
الأولى: عنعنة الوليد بن مسلم، وهو كثير التدليس لكن هذه العلة زالت بتصريحه بالتحديث في رواية أبي نعيم -كما مر-.
الثانية: أن مداره على عُفَيْرُ بْنُ مَعْدَانَ، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ، وعفير ضعيف، وروايته عن سليم بن عامر أشد ضعفًا من روايته عن غيره، ولم أجد من تابعه.=