الحكم عليه:

الحديث بهذه الأسانيد فيه علتان:

الأولى: عنعنة الوليد بن مسلم، وهو كثير التدليس لكن هذه العلة زالت بتصريحه بالتحديث في رواية أبي نعيم -كما مر-.

الثانية: أن مداره على عُفَيْرُ بْنُ مَعْدَانَ، عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ، وعفير ضعيف، وروايته عن سليم بن عامر أشد ضعفًا من روايته عن غيره، ولم أجد من تابعه.=

طور بواسطة نورين ميديا © 2015