= 2 - عبد الرحمن بن إسحاق، وهو ضعيف.
3 - الانقطاع بين عبد الرحمن بن إسحاق، وعبد الله بن عكيم، فإن ابن عكيم مخضرم قديم الوفاة، وقد بينت رواية الطبراني -في كتاب الدعاء- الساقط، وهو عبد الله القرشي، كذا في كتاب الدعاء، والذي في تلاميذ عبد الله بن عكيم، وشيوخ عبد الرحمن بن إسحاق، في التهذيب وغيره: عبيد الله -مصغرًا- ولم أجد له ترجمة بكلا الاسمين.
لذا فالأثر بهذا الإسناد ضعيف جدًا.
وما ذكرته من المتابعات لا يخلو شيء منها من مقال -كما تقدم-.