= وهذا على إرساله ضعيف، أبو معاذ هو سليمان بن أرقم وهو ضعيف كما في التقريب 1/ 321.
وقد ورد الحديث بلفظ غير هذا مرفوعًا.
في حديث الإسراء الطويل عن أنس رضي الله عنه وفيه عن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما صعد إلى السماء الثالثة قال: فإذا أنا بيوسف -صلى الله عليه وسلم-، إذا هو قد أعطي شطر الحسن.
أخرجه مسلم في صحيحه في الإيمان باب الإسراء برسول الله -صلى الله عليه وسلم- (2/ 213 نووي).
ومن طريقة البغوي في شرح السنة (13/ 342).
وأخرجه أحمد (3/ 148).
وابن أبي شيبة في مصنفه في المغازي في حديث المعراج (14/ 402).
والبيهقي في دلائل النبوة (2/ 382).
كلهم مِنْ طَرِيقِ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسِ رضي الله عنه، به مرفوعًا.
ومن طريق آخر عنه بذكر هذا الطرف.
عن عفان، عن حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ رضي الله عنه، به مرفوعًا.
أخرجه أحمد (3/ 286).
وابن أبي شيبة في المصنف في الفضائل ما ذكر في يوسف عليه السلام (11/ 564)
وابن جرير في التاريخ (1/ 169).
وفي التفسير (12/ 207).
وابن عدي في الكامل (5/ 2021) كلهم عن عفان، به والحاكم (2/ 570) من طريق محمد بن غالب بن حرب وإسحاق بن الحسن بن ميمون كلهم عن عفان، به وزادوا (وأمه).
وخالف شيبان عفان فوقفه عند أبي يعلى (3/ 360). =