تخريجه:
سيأتي تخريجه مستوعبًا في أول حديث في كتاب الأنبياء، وإنما أخرته؛ لأنه قد أورد الحديث هناك كاملًا. وبالله التوفيق. وسيأتي ذكر ما علق به المصنف هناك.