الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد فيه علتان:
الأولى: داود بن المحبر، وهو متهم بالوضع.
الثانية: عروة بن الزبير، لم يدرك النبي - صلى الله عليه وسلم -، فهو مرسل.
فالحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا.
لكن الحديث روي موصولًا من طريق الدراوردي، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ=