= في نتائج الأفكار (1/ 155)، وأخرجها الحميدي (1/ 145)، ومن طريقه أخرجه أبو نُعيم في الحلية (8/ 125)، وأخرجها ابن أبي شيبة (10/ 211)، وعنه ابن ماجه (2/ 1278)، ومن طريقه الطبراني في الكبير (23/ 321)، وأخرجها ابن أبي شيبة أيضًا، وأحمد (6/ 306)، ومن طريقه الحافظ في نتائج الأفكار (1/ 158)، وأخرجها أحمد (6/ 318)، ومن طريقه الحافظ أيضًا (1/ 157)، وأخرجها أحمد (6/ 321)، وعبد في المنتحب (3/ 245)، ومن طريقه الحافظ في نتائج الأفكار (1/ 157)، وأخرجها أبو داود (4/ 325)، والترمذي (5/ 457)، والنسائيُّ (8/ 268، 285)، وفي عمل اليوم والليلة (ص 176)، وعنه ابن السُّنِّي في عمل اليوم والليلة (ص 66)، وأخرجها النسائيُّ أيضًا (ص 175)، والطبراني في الكبير (23/ 320)، ومن طريقه الحافظ في نتائج الأفكار (1/ 156)، وأخرجها الطبراني أيضًا (23/ 320)، من طريقين (23/ 321)، وفي الدعاء (2/ 987)، من طريقين، ومن طريقه فيهما الحافظ أيضًا (1/ 161)، وأخرجها الطبراني في الدعاء (2/ 988)، ومن طريقه الحافظ أيضًا، وأخرجها الطبراني أيضًا (2/ 986، 987، 988)، والحاكم (1/ 519)، وعنه البيهقي في الدعوات (ص 45)، وأخرجها أبو نُعيم في الحلية (7/ 264، 8/ 125)، والقُضاعي في مسند الشهاب (2/ 333)، والخطيب في تاريخ بغداد (11/ 141)، والحافظ في نتائج الأفكار (1/ 160)، كلهم: من طريق منصور، وأخرجها النسائيُّ في عمل اليوم والليلة (ص 175)، والطبراني في الكبير (23/ 320)، من طريق عاصم، وأخرجها الطبراني في الكبير (23/ 320)، وفي الدعاء (2/ 988)، ومن طريقه الحافظ في نتائج الأفكار (1/ 162)، من طريق زُبيد، وأخرجها الطبراني في الدعاء (2/ 989)، عن طريق مجاهد، أربعتهم: عن الشعبي، عن أم سلمة.

ولفظ الطيالسي: أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان إذا خرج من بيته، قال: "اللهم إني أعوذ بك من أن أَزِلَّ، أو أَضِلَّ، أو أَظلِمَ، وأَجْهَلَ، أو يُجْهَلَ عليّ.

قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015