تخريجه:
هو في مسند أبي يعلى (8/ 44)، وذكره الهيثمي في المقصد العلي -خ- (ق 156 ب).
وعن المصنِّف أخرجه ابن السُّنِّي (ص 128)، وفي سنده: محمَّد بن عبد الله بن نُمير بدل: محمَّد بن عُبيد الله بن المُنادي.
وأخرجه الإمام أحمد في الزهد (ص 297) قال: حدثني هاشم أبو النضر به، بنحوه، ولفظه: "وسلوا ربكم حتى الشِّسْع، فإنهإن لم يُيَسِّره والله، لم ييسّر".
وأخرجه البيهقي في الشعب (2/ 42) من طريق سعد بن إبراهيم الزهري عن عروة به، بنحوه.
ويشهد له الحديث الماضي برقم (3357 [2])، وما ذكر في تخريجه عن أنس رضي الله عنه، وبه يرتقي حديث الباب إلى الحسن لغيره، والله الموفق، لا إله غيره.