الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد فيه علتان:

1 - محمد بن إسماعيل بن محمد الأنصاري، وهو مجهول الحال.

2 - يونس بن عمران بن أنس، وهو مجهول.

لذا فالحديث ضعيف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015