الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد فيه علتان:
1 - محمد بن إسماعيل بن محمد الأنصاري، وهو مجهول الحال.
2 - يونس بن عمران بن أنس، وهو مجهول.
لذا فالحديث ضعيف.