تخريجه:
هو في مسند الحارث كما في بغية الباحث (ص 594).
وأخرجه البخاريُّ تعليقًا في التاريخ الكبير (1/ 275) من طريق ابن مِغْراء، أخبرنا ابن أبي خالد به، بأوله، وسقط من سنده: خالد بن سعد.
وأخرجه نُعيم في الفتن (1/ 69) قال حدّثنا هُشيم، عن الشَيباني، عن الشعبي، أخبرنا هُزيل بن شُرَحْبيل، أن أبا مسعود الأنصاري جاء إلى حذيفة بن اليمان فقال: أخبرنا بأمر نأخذ به بعدك، فقال حذيفة: "إِنَّ الضَّلَالَةَ حَقَّ الضَّلَالَةِ أَنْ تَعْرِفَ مَا كنت تنكر، وتنكر ما كنت تعرف، فانظر الذي أنت عليه اليوم فتمسك به، فإنه لا يضرك فتنة بعد".
وسنده ضعيف، لعنعنة هُشيم. (انظر طبقات المدلسين ص 47).
وأخرجه ابن أبي شيبة (13/ 381) من طريق رِبعي بن حِراش عن حذيفة أنه =