= في شرح السنة (5/ 139)، وفي الأنوار (1/ 250) من طريق أبي الأحوص، والنسائيُّ في عمل اليوم والليلة (ص 349)، وعنه ابن السُّنِّي في عمل اليوم والليلة (ص 174)، وأخرجه أبو يعلى (1/ 439)، والمَحاملي في الدعاء (ص 108)، والطبراني في الدعاء (2/ 1164)، والآجُرِّي في الشريعة (ص 281)، والحاكم (2/ 98) من طريق منصور، ومعمر في الجامع (10/ 396)، ومن طريقه كل من أحمد (1/ 115)، وعبد في المنتخب (1/ 138)، والمَحاملي في الدعاء (ص 107)، والطبراني في الدعاء (2/ 1162)، والبيهقيُّ في السنن الكبرى (5/ 252)، والبغويُّ في شرح السنة (5/ 138)، وأخرجه أحمد (1/ 128)، وعبد في المنتخب (1/ 140)، والطبراني في الدعاء (2/ 1163)، والبيهقيُّ في الدعوات -خ- (ق 38 أ) من طريق إسرائيل، وأبو حاتم في علل ابنه (1/ 271)، والمَحاملي في الدعاء (ص 103)، والطبراني في الدعاء (2/ 1162)، والآجُرِّي في الشريعة (ص 281) من طريق سفيان، والمَحاملي في الدعاء (ص 109)، والطبراني في الدعاء (2/ 1164)، والبيهقيُّ في الدعوات -خ- (ق 38 أ) من طريق الأجلح، وأحمد (1/ 97)، والمَحاملي في الدعاء (ص 105) من طريق شَريك بن عبد الله، وابن حبّان: كما في الإحسان (4/ 166) من طريق أبي نوفل علي بن سليمان، والطبراني في الدعاء (2/ 1165) من طريق عبد الرحمن بن الرؤاسي، جميعهم: عن أبي إسحاق، عن علي بن رَبيعة به، بنحوه.

ولفظ أبي داود: شهدت عليًا رضي الله عنه وأتي بدابة ليركبها، فلما وضع رجله في الركاب، قال: بسم الله، فلما استوى على ظهرها، قال: الحمد لله، ثم قال: {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (13) وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ (14)}. ثم قال: الحمد لله -ثلاث مرات- ثم قال: الله أكبر -ثلاث مرات- ثم قال: سبحانك إني ظلمت نفسي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلَّا أنت، ثم ضحك، فقيل: يا أمير المؤمنين!، من أي شيء ضحكت؟، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فعل كما فعلت،. ثم =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015