الحكم عليه:
الحديث بهذا الإِسناد معضل، فإن أبا مخلد لم يدرك النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولم يدرك أحدًا من أصحابه رضي الله عنهم. وهو -أيضًا- صدوق ربما وهم.
لذا فالحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا.