الحكم عليه:
الأثر بهذا الإِسناد فيه علتان:
1 - حماد بن زيد لم يدرك أبا قلابة، لأنه ولد بالبصرة سنة ثمان وتسعين، ومات أبو قلابة مرابطًا بمصر سنة أربع -وقيل سبع- ومائة.
2 - أبو قلابة لم يدرك عمر بن الخطاب رضي الله عنه. فهو منقطع في موضعين. لذا فهو ضعيف جدًا.