= (3188)، وبالجملة فإن الطريق الثاني -طريق أبي يعلى- يرتقي إلى الحسن لغيره بهذه الشواهد.

وأما الطريق الأوّل -طريق عبد بن حميد- فلا يرتقي لشدة ضعفه، والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015