الحكم عليه:
الحديث بهذا السند ضعيف وفيه ثلاث علل:
الأولى: عنعنة بقية بن الوليد وهو كثير التدليس.
الثانية: معاوية بن يحيي لم يتبين الضعيف من الصدوق.
الثالثة: الرجل المبهم فلا يعرف هل هو صحابي أو تابعي.