الحكم عليه:

الحديث بهذا السند ضعيف وفيه ثلاث علل:

الأولى: عنعنة بقية بن الوليد وهو كثير التدليس.

الثانية: معاوية بن يحيي لم يتبين الضعيف من الصدوق.

الثالثة: الرجل المبهم فلا يعرف هل هو صحابي أو تابعي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015