الحكم عليه:

الحديث بهذا السند ضعيف وفيه علتان: الأولى أبو سويد وهو غير معروف.

الثانية: الانقطاع لأنّ الحسن لم يسمع من عمر.

وقد روي الحديث بطرق أخرى عن عمر بن الخطّاب مرفوعًا وموقوفًا عليه. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015