الحكم عليه:
الحديث بهذا السند ضعيف وفيه علتان: الأولى أبو سويد وهو غير معروف.
الثانية: الانقطاع لأنّ الحسن لم يسمع من عمر.
وقد روي الحديث بطرق أخرى عن عمر بن الخطّاب مرفوعًا وموقوفًا عليه. =