الحكم عليه:
الحديث بهذا السند ضعيف لضعف عبد الله بن لهيعة.
ولكن للحديث شواهد كثيرة من حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وحديث عامر الرامي وحديث رجل من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- وغيرهم.
وكل هذه الأحاديث سبق تخريجها قبل حديث عند تخريج حديث أبي عمر والشيباني عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم-.
وذكرت هناك أن الحديث صحيح بشواهده، وعلى هذا فالحديث حسن لغيره.
وبمجموع الأحاديث فالمتن صحيح لغيره.