= وأخرجه الطبراني في مكارم الأخلاق (ج 102)، وفي المعجم الكبير (20/ 320)، والبيهقي في الكبرى (6/ 283)، وفي الآداب (ح 14)، وفي الشعب (7/ 470) كلهم من طريق الحميدي به.
وأخرجه البخاري في الأدب المفرد (ح 133)، ومسدد في مسنده كما في المطالب هنا، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (2/ 126)، والخرائطي في مكارم الأخل ق (2/ 653)، ومن طريقه المزي في تهذيب الكمال (خ 3/ 1316)، وأخرجه الطبراني في الكبير (20/ 320) كلهم من طريق سفيان بن عيينة به بلفظه.
ومدار هذه الأسانيد على أنيسة وقد علمت حالها، وتابعها محمد بن عجلان فرواه عن بنت لمرة، عن أبيها به بنحوه.
أخرجه الطبراني في الكبير (20/ 320)، ومحمد بن عجلان قال في التقريب (ص 496): صدوق. اهـ.
لكن الحديث باقٍ على ضعفه لجهالة أم سعيد بنت مرة.
2 - ورُوي عنه، عن أم سعيد بن عمرو بن مرة الجحمي مرفوعًا.
أخرجه ابن أبي شيبة، وأبو يعلى كلاهما كما في المطالب هنا (ح 2557)، والطبراني في الكبير (25/ 98)، ومطين كما في الإِصابة (6/ 82) كلهم من طريق محمد بن عمرو، عن صفوان به.
وتقدم الحكم عليه في الحديث رقم (2557) وهو ضعيف مرسل.
3 - وروي عن صفوان أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- قال: ذكر الحديث.
أخرجه الإِمام مالك في الموطأ (2/ 948)، ومن طريقه ابن المبارك في الزهد (ح 653)، والبيهقي في الكبرى (6/ 281)، وفي الشعب (7/ 47) عن صفوان به، وإسناده منقطع.
قال ابن أبي حاتم في العلل (2/ 177): سألت أبي وأبا زرعة عن حديث رواه مالك، عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يسار أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وذكر الحديث. =