= عساكر كما في الكنز (ح 45933)، وابن حزم في المحلى (8/ 120)، والطبراني في الأوسط كما في مجمع البحرين (ق 86 أ).
وإسناد ابن ماجه صحيح، رجاله ثقات.
وأما حديث عبد الله بن عمرو قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- فقال: إن أبي اجتاح مالي، فقال: أنت ومالك لأبيك. وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: إن أولادكم من أطيب كسبكم فكلوا من أموالهم.
فأخرجه أبو داود (9/ 446 العون)، وابن ماجه (ح 2292)، وأحمد (2/ 204)، وابن الجارود في المنتقى (ح 995)، والطحاوي في شرح المعاني (4/ 158)، وفي المشكل (2/ 230)، وابن أبي شيبة (7/ 161)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (2/ 22)، والبيهقي في الكبرى (7/ 480)، والخطيب في تاريخ بغداد (12/ 49)، والمخلص في بعض الخامس من الفوائد (ق 252 ب)، وأبو بكر الشافعي في حديثه (ق 2 ب)، وابن المنقور في القراءة على الوزير (ج 2/ ق 20 ب)، وأبو بكر الأبهري في جزء من الفوائد (ق2 أ)، والسلفي في الطيوريات (ق 115 أ) والخمسة الأخيرة كما في الإرواء (3/ 325).
وإسناد أبي داود، وأحمد، وابن الجارود صحيح.
وأما حديث ابن مسعود يرفعه بنحو الحديث السابق.
فأخرجه الطبراني في الكبير (10/ 99)، وفي الأوسط كما في مجمع البحرين (ق 86 أ)، وفي الصغير (ح 2)، وابن عدي في الكامل (6/ 402)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (ج 7/ ق 454)، والمعافي بن زكريا في (جزء من حديثه) (ق 2 أ)، كما في إرواء الغليل (3/ 325).
وقال الطبراني في الصغير: لا يروى عن ابن مسعود إلَّا بهذا الإسناد تفرّد به ابن ذي حمامة وكان من ثقات المسلمين. وكذا قال في الأوسط. قلت: وبقية رجاله ثقات فالإسناد صحيح. =