تخريجه:

هو في بغية الباحث (ح 257).

ولم أجد من أخرجه غير الحارث.

ويشهد لمعناه أحاديث كثيرة عن أم سلمة، وأبي سلمة، والحسين بن علي، وابن عباس، والزهري.

أما حديث أم سلمة فله عنها ثلاث طرق:

الأولى: عن عمر بن كثير، عن ابن سفينة مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ: سمعت رسول الله-صلى الله عليه وسلم- يقول: ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلفني خيرًا منها، إلَّا أجره الله في مصيبته وخلف له خيرًا منها. ثم ذكرت قصة وفاة أبي سلمة.

أخرجه مسلم (ح 918)، وأحمد (6 (309)، وابن عبد البر في التمهيد =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015