الحكم عليه:
الحديث بهذا الأساد ضعيف جدًا، وله علتان:
1 - في إسناده. "يوسف بن خالد السمتي"، وهو متروك، كما تقدم.
2 - وفي إسناده كذلك: "عمرو بن عثمان بن أبي البكرات"، وليس بثقة كما قال ابن معين.