الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا وفيه ثلاث علل:
1 - في إسناده "محمَّد بن عمر الواقدي" وهو متروك.
2 - وفيه كذلك "هاشم الأسلمي" لم أعرفه.
3 - أنه مخالف للأحاديث الصحيحة الثانية في أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان لا يأكل متكئًا.