الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد موضوع وفيه أربع علل:
1 - في إسناده جبارة بن المغلس وهو ضعيف.
2 - في إسناده يحيي بن العلاء، وهو متروك الحديث رمى بالوضع.
3 - في إسناده مروان بن سالم، وهو متروك الحديث ورماه الساجي بالوضع.
4 - في إسناده طلحة بن عبيد الله العقيلي، وهو مجهول.
قال الألباني في الإرواء (4/ 402): "هذا إسناد موضوع آفته يحيي بن العلاء أو شيخه مروان وابن سالم فإن أحدهما شر من الآخر".