الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا، وفيه علتان:
1 - في إسناده "حرام بن عثمان" وهو متروك.
2 - في إسناده "محمَّد بن إسماعيل" ولم يتضح لي من هو ولا يفرح بمتابعاته فإن في كل واحدة منها "متروكًا" كما مضى في تخريجه، والله أعلم.