الحكم عليهما:
الحديث بهذين الإسنادين مداره على "عمرو بن خالد"، وهو متروك، ورُمي بالكذب، والوضع.
وعليه، فالحديث ضعيف جدًا إن لم يكن موضوعًا، والله أعلم.