= انصرف. فقلت: أصلحك الله، والله إن ذلك لشيء ما صنعته، وما هو إلَّا شيء صنعته النساء وغلبونا عليه. قال: فحدثني أن عبد الله بن عمر رضي الله عنه، زوج ابنه سالمًا فلما كان يوم عرسه .... الحديث.

قال الحافظ في الفتح (9/ 158): "ووقع لنا من وجه آخر من طريق الليث عن بكير بن عبد الله ابن الأشج، عن سالم بمعناه", وذكر ذلك مفصلًا في تغليق التغليق (4/ 424 - 425).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015