الحكم عليه:

الحديث بهذا الإسناد ضعيف وفيه ثلاث علل:

1 - الجهالة في حال "عمران بن أبي ليلى".

2 - ضعف محمد بن أبي ليلى وسوء حفظه. =

طور بواسطة نورين ميديا © 2015