242 -[1] وَقَالَ أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى ثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَائِذٍ وَهُوَ عُفَيْرُ بْنُ مَعْدَانَ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا نَادَى الْمُنَادِي بِالصَّلَاةِ فُتِحَتْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَاسْتُجِيبَ الدُّعَاءُ فَمَنْ نَزَلَ بِهِ كَرْبٌ أَوْ شِدَّةٌ فَلْيَتَحَيَّنِ الْمُنَادِيَ فَإِذَا كَبَّرَ كَبَّرَ وَإِذَا تَشَهَّدَ تَشَهَّدَ وَإِذَا قَالَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ قَالَ حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ وَإِذَا قَالَ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ قَالَ حَيَّ عَلَى الْفَلَاحِ ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ دَعْوَةِ الْحَقِّ الْمُسْتَجَابَةِ الْمُسْتَجَابِ لَهَا دَعْوَةِ الْحَقِّ وَكَلِمَةِ التَّقْوَى أَحْيِنَا عَلَيْهَا وَأَمِتْنَا عَلَيْهَا وَابْعَثْنَا عَلَيْهَا وَاجْعَلْنَا مِنْ خَيْارِ أَهْلِهَا مَحْيَانَا وَمَمَاتَنَا ثُمَّ يَسْأَلُ اللَّهَ حَاجَتَهُ "
[2] أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الدُّعَاءِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ عَنِ الْحَكَمِ بْنِ مُوسَى بِطُولِهِ
[3] وَأَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ فِي الْمُسْتَدْرَكِ مِنْ طَرِيقِ الْهَيْثَمِ بْنِ خَارِجَةَ عَنِ الْوَلِيدِ بِطُولِهِ
[4] وَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ عَنِ الْهَيْثَمِ إِلَى قَوْلِهِ " وَاسْتُجِيبَ الدُّعَاءُ وَلَمْ يَذْكُرْ مَا بَعْدَهُ