[2] وَقَالَ أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيُّ ثنا حَمَّادٌ هُوَ ابْنُ زَيْدٍ بِهِ وَأَتَمَّ مِنْهُ وَأَوَّلُهُ " إِنَّ أَوَّلَ مَا افْتَرَضَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى النَّاسِ مِنْ أَمْرِ دِينِهِمُ الصَّلَاةُ وَآخِرُ مَا يَبْقَى الصَّلَاةُ وَأَوَّلُ مَا يُحَاسَبُونَ بِهِ الصَّلَاةُ يَقُولُ انْظُرُوا فِي صَلَاةِ عَبْدِي فَذَكَرَهُ إِلَى أَنْ قَالَ " فَإِنْ وُجِدَ لَهُ تَطَوُّعٌ أُتِمَّتِ الْفَرِيضَةُ مِنَ التَّطَوُّعِ ثُمَّ قَالَ انْظُرُوا هَلْ زَكَاتُهُ تَامَّةٌ فَإِنْ وُجِدَتْ زَكَاتُهُ تَامَّةً كُتِبَتْ تَامَّةً وَإِنْ وُجِدَتْ نَاقِصَةً قَالَ انْظُرُوا هَلْ لَهُ صَدَقَةٌ فَإِنْ كَانَتْ لَهُ تَمَّتْ زَكَاتُهُ مِنَ الصَّدَقَةِ