وقال عبد الله بن المعتز:
وترى الثُّريا في السَّماءِ كأَنها ... بيضاتُ أدحىّ يلحنَ بفَدفدِ
وقال غيره:
وترى النجومَ المشرِقا ... ت كأنّها دورُ العصابةْ
وترى الثريّا وسطها ... وكأنّها زردُ الذُّؤابة
أنشدني أبو نضلة مهلهل بن يموت بن المزرّع لنفسه:
تأمَّلتُ الثريّا ... في طلوع ومغيبِ
فتخيّرتُ لها التَّش ... بيه بالمعنى المُصيبِ