مَا يَحْرُمُ عَلَى الْمُحِدَّة

1 - قَال الْبُخَارِيُّ ج7ص59: وَقَالَ الزُّهْرِيُّ: " لاَ أَرَى أَنْ تَقْرَبَ الصَّبِيَّةُ المُتَوَفَّى عَنْهَا الطِّيبَ، لِأَنَّ عَلَيْهَا العِدَّةَ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015