سَمَاعُ كِتَابِهِ وَذَكَرْتُ فِي كِتَابِي شُيُوخَهُ الَّذِينَ رَوَى عَنْهُمْ ذَلِكَ الْبَابَ أَوِ الْحَدِيثَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى الرَّجُلِ الَّذِي جَمَعَنِي وَإِيَّاهُ فِي إِسْنَادِ الْحَدِيثِ مُسْتَعِينًا بِاللَّهِ عَلَى ذَلِكَ وَمُتَوَكِّلا عَلَيْهِ فِي ذَلِكَ فَنَسْأَلُ اللَّهَ الْعِصْمَةَ وَالانْتِفَاعَ بِمَا أَعْطَى وَأَوْلَى وَأَنْ يَجْعَلَنَا مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدَى الَّذِينَ تَمَسَّكُوا بِالْحَقِّ وَآثَرُوهُ عَلَى غَيْرِهِ إِنَّهُ ولي قدير صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015