وَيُمَجِّسَانِهِ، كَمَا تُنْتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ، هَلْ تُحِسُّونَ فِيهَا مِنْ جَدْعَاءَ. ((.
ثُمَّ يَقُولُ أَبُو هُرَيْرَةَ: وَاقْرَءُوا إِنْ شِئْتُمْ: " فِطْرَةَ اللهِ الَّتِى فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لاَ تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) الآيَةَ.
أخرجه عبد الرَّزَّاق (20087) عن معمر. أحمد 2/233 (7181) قال: حدَّثنا عبد الأعلى، عن مَعْمَر. وفي 2/275 (7698) قال: حدَّثنا عبد الرزاق، حدَّثنا معمر. و ((مسلم)) ]] 8/52 (6849) قال: حدَّثنا حاجب بن الوليد، حدَّثنا محمد بن حرب، عن الزُّبيدي. وفي 8/53 (6850) قال: حدَّثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدَّثنا عبد الأعلى (ح) وحدَّثنا عبد بن حُميد، أَخْبَرنا عبد الرزاق، كلاهما عن معمر. و ((ابن حِبان)) ]] 130 قال: أَخْبَرنا عبد الله بن محمد الأزدي، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أَخْبَرنا عبد الرزاق، أَخْبَرنا معمر.
كلاهما (معمر، ومحمد بن الوليد الزبيدي) عن الزهري، عن سعيد بن المُسَيَّب، فذكره.
- في رواية عبد الرَّزَّاق في)) ]] المصنف)) ]] قال معمر: فقلت للزهري: كيف تُحدِّث بهذا وأنت على غيره؟ قال: نحدث بما سمعنا.
* * *
12693- عَنْ طَاوُوسٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلاَّ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ، حَتَّى يَكُونَ أَبَوَاهُ اللَّذَانِ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ، كَمَا تُنْتِجُونَ أَنْعَامَكُمْ، هَلْ تَكُونُ فِيهَا جَدْعَاءُ، حَتَّى تَكُونُوا أَنْتُمْ تَجْدَعُونَهَا؟! قَالَ رَجُلٌ: وَأَيْنَ هُمْ؟ قَالَ: اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ. ((.
قَالَ قَيْسٌ: مَا أَرَى ذَلِكَ الرَّجُلَ إِلاَّ كَانَ قَدَرِيًّا.
- وفي رواية: " (كُلُّ مَوْلُودٍ وُلِدَ عَلَى الْفِطْرَةِ، فَأَبَوَاهُ يُهَوِّدَانِهِ وَيُنَصِّرَانِهِ، مِثْلَ الأَنْعَامِ تُنْتَجُ صِحَاحًا فَتُكْوَى آذَانُهَا
- وفي رواية: " (أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم سُئِلَ عَنْ أَوْلاَدِ الْمُشْرِكِينَ، فَقَالَ: اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ.) ".
أخرجه الحميدي (1113) قال: حدَّثنا سًفيان، قال: وحدَّثناه عَمرو. و ((أحمد)) ]] 2/282 (7782) قال: حدَّثنا إبراهيم بن خالد، حدَّثنا رَباح، عن عمر بن حَبيب، عن عَمرو بن دينار. وفي 2/346 (8543) قال: حدَّثنا عفان، حدَّثنا