ثلاثتهم (المسعودي، ويونس بن أبي إسحاق، والأعمش) عن أبي إسحاق، عَنْ أَبِي الأحوص، عَنْ عَبْداللهِ بن مسعود، فذكره
أخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة"492 قال: أخبرني زكريا بن يحيى. عن وهب بن بقية، أَخْبَرنا خالد، عن إسماعيل بن حماد بن أبي سليمان. عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن عَبْداللهِ، فذكره.
- وأخرجه أحمد 1/432 (4115) قال: حدَّثنا وكيع، حدَّثنا سفيان عن أبي إسحاق، عن أبي عبيدة، عن ابن مسعود، قال في التشهد في الحاجة: إن الحمد لله، أستعينه وأستغفره، وأعوذ بالله من شرور أنفسنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله: {اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِى تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ} ، {وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} ، {اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيدًا} إلى: {وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا} ، ثم تكلم بحاجتك. موقوفٌ.
- وأخرجه النسائي في) عمل اليوم والليلة (490 قال: أَخْبَرنا عَمرو بن علي، حدَّثنا خلف بن تميم، عن زُهَير.
كلاهما (معمر، وزهير) عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عَبْداللهِ، قال إذا أراد أحدكم أن يخطب خطبة الحاجة، فليبدأ، وليقل: الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعود بالله من شرور أنفسنا، من يهدي الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، ثم يقرأ هذه الآيات: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} ، {اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِى تَسَاءَلُونَ} . (موقوف.
* * *