المسند الجامع (صفحة 3465)

وفي 7/33 (5182) قال: حدثنا سَعِيد بن أَبي مَريم، حدثنا أبو غَسان. وفي 7/33 (5183) و7/139 (5597) ، وفي (الأدب المفرد) 746 قال: حدثنا يحيى بن بُكير، حدثنا يعقوب بن عبد الرَّحمان القَارِيُ. وفي 7/138 (5591) قال: حدثنا قُتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن. وفي 8/173 (6685) قال: حدَّثني علي، سمع عبد العزيز بن أَبي حازم. (مسلم) 6/103 (5281) قال: حدثنا قُتيبة بن سعيد، حدثنا عبد العزيز، يعني ابن أَبي حازم. وفي (5282) قال: وحدثنا قُتيبة بن سعيد، حدثنا يعقوب، يعني ابن عبد الرحمن. وفي (5283) قال: وحدثني محمد بن سَهل التيمي، حدثنا ابن أَبي مَريم، أخبرنا محمد، يعني أَبا غَسان. و"ابن ماجة" 1912 قال: حدثنا محمد بن الصباح، أخبرنا عبد العزيز بن أَبي حازم. و"النَّسَائي" في "الكبرى" 6589 قال: أخبرنا قُتيبة بن سعيد , قال: حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن الإسكندراني.

ثلاثتهم (يعقوب، وعبد العزيز، وأبو غَسان) عن أَبي حازم، فذكره.

(*) ورد هذا الحديث، في (مسند أحمد) ضمن أحاديث أَبي أُسيد الساعدي، وليس في مسند سهل بن سعد وكذلك أورده ابن حَجَر في (أطراف المسند.

وذلك أنه في رواية قتيبة:. فَكَانَتِ امرَأَتُهُ خَآدمهُم يَؤمَئِذٍ، وَهِيَ العرُوسُ، قَالَ: تَدرُونَ مَا سقت.

فذهب من ذكره في مسند أَبي أَسيد، إلى أن القائل: تدرون ما سقت) إلى اَخر الحديث، هو أبو أَسِيد، بل جاء ذلك مُصَرحًا باسمه في رواية قتيبة، عند الطبراني (6000) وفيها:. قال أبو أَسِيد: أتدري ما سقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. .

أما باقي الروايات، فجاءت أن القائل هو سهل بن سعد، كما هو ظاهر من سياق المتون، وفي بعضها أن سهلآ ذكر ذلك عن امرأة أَبي اسِيد.

* * *

الأدب

5109- عن الزهري , قال: حفظته كما أنك ها هنا , عن سهل بن سعد , قال:

اطلع رجل من جحر في حجر النبي , صلى الله عليه وسلم , ومع النبي , صلى الله عليه وسلم , مدري يحك به رأسه , فقال: لو أعلم أنك تنتظر لطعنت به في عينك , إنما جعل الاستئذان من أجل البصر.

أخرجه الحُميدي (924) قال: حدثنا سُفْيان. و"أحمد" 5/335 (23188) قال: حدثنا سُفْيان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015