(كَأَنَّهَا خلة سيف مذْهبه ... أَهْوى لَهَا شيخ غليظ الرقبه)
(خاظى البضيع عروه كالخشبه ... فَضربت بالود فَوق الأرنبه)
(وصرخت مِنْهُ وَقَالَت يَا ابه ... كل فتاة بأبيها معجبه)
774 - كل مجد مَعَ النواكة مود أى كل من كَانَ عِنْده جدوى وغناء إِذا عد فى الحمقى كَانَ ضائعا غناؤه يضْرب فى فضل الْعقل
775 - 00 مجر بالخلاء يسر أى يتبجح ويجرى فرسه لِأَنَّهُ لم ير مَا عِنْد غَيره واصله أَن رجلا كَانَ لَهُ فرس يُسَمِّيه الأبيلق وَكَانَ إِذا رأى طائرا أجراه تَحْتَهُ أَو إعصارا أجراه مَعَه فتعجبه سرعته فراهن عَنهُ فَلَمَّا أرسلا سبق فَقَالَ صَاحبه ذَلِك ويروى كل مجر وَحده مسرور وكل مجر بخلاء مسرور يضْرب لمن يحمد خلة فِيهِ وَلَا يدرى مَا فى النَّاس من الْفَضَائِل
776 - 00 نجار إبل نجارها هُوَ من قَول بعض اللُّصُوص