205 - 00 من لعوة هى الكلبة الحريصة وَجَمعهَا لعاء وَكَذَلِكَ الذئبة
206 - 00 اجول من قطرب
207 - اجهد الْأَمر اي ظهر كانه سَار فِي الْجِهَاد وهى الأَرْض المرتفعة
208 - اجهل من حمَار
209 - 00 من عقرب تجر بلدغها الْهَلَاك إِلَى نَفسهَا وَرُبمَا ضربت بإبرتها مَا لَا تُؤثر فِيهِ من صَخْرَة وَنَحْوهَا وتندق ابرتها فَتبقى بِغَيْر سلَاح
210 - 00 من فراشة تلقى نَفسهَا فِي النَّار قَالَ الْكُمَيْت
(الوافر)
(كَأَن بنى ذويبة رَهْط قرد ... فرَاش حول نَار يصطلينا)
(يطفن بحرها ويقعن فِيهَا ... وَلَا يدرين مَاذَا يتقينا)
وَأنْشد الجاحظ
(المتقارب)
(هوت بِي الى حبها نظرة ... هوى الفراشة للجاحم)
(ختمت الْفُؤَاد على سرها ... كختم الصَّحِيفَة بالخاتم)