شِئْت صارعتك وَإِن شِئْت راميتك وَإِن شِئْت سابقتك فَاخْتَارَ الأسدى المراماة فَقَالَ القارى
(الرجز)
(قد علمت سلمى وَمن والاها ... إِنَّا نصد الْخَيل من هَواهَا)
(قد أنصف القارة من راماها ... إِنَّا إِذا مَا فِئَة نلقاها)
(نرد أولاها على أخراها ... نردها دامية كلاها)
وَقيل هى الْأُنْثَى من الذئبة وَإِنَّهَا ترمى حيدا وَقيل هى مُشْتَقَّة من قوارة الديم للقرطاس الذى ينصب مقورا فى الهدف وَلَا يشبه الصَّوَاب لِأَن القرطاس يرْمى وَلَا يرامى
639 - قد بكرت شبوة تزبئر هى الْعَقْرَب الصَّفْرَاء الصَّغِيرَة قَالَ
(الرجز)
(قد بكرت شبوة تزبئر ... تكسو استها لَحْمًا وتقمطر)
640 - بلغ فلَان السكاك يضْرب لمن علا شَأْنه
641 - 00 بَين الصُّبْح لذى عينين أى تبين كقدم بِمَعْنى تقدم وَلَهُمَا نَظَائِر