379 - رويد الشّعْر يغب أى أمهله يَأْتِ عَلَيْهِ أَيَّام حَتَّى تنقحه وتنفى عَنهُ عواره ثمَّ أرْسلهُ بعد ذَلِك يضْرب فى التأنى فى الْأَمر وَترك العجلة فِيهِ
380 - 00 الْغَزْو ينمرق كَانَت رقاش الكنانية شجاعة غزاءة فَحملت من أَسِير لَهَا فَذكر لَهَا الْغَزْو وَهُوَ ماخض فَقَالَت ذَلِك أمهلوا وأخروا الْغَزْو حَتَّى ينمرق الْوَلَد أَي يخرج وفيهَا يَقُول بعض الطائية
(الْكَامِل)
(نبئت أَن رقاش بعد شماسها ... حبلت فقد ولدت غُلَاما أكحلا)
(فَالله يبقيها وَيرْفَع بضعهَا ... وَالله يلقحها كشافا مُقبلا)
(كَانَت رقاش تقود جَيْشًا جحفلا ... فصبت وأحر بِمن صبا أَن يحبلا)
381 - رويد يعلون الجدد أَي اصبر حَتَّى يَأْخُذن فِي المستوى من الأَرْض قَالَه قيس بن زُهَيْر لِحُذَيْفَة حِين قَالَ لَهُ سبقت خيلك ويروى