241 - حلبت حلبتها ثمَّ أقلعت يضْرب لمن يَبْرق ويرعد وَلَا يصنع شَيْئا وَأَصله الرّيح الصيفية فانما تمرى السَّحَاب مرية وَاحِدَة ثمَّ تقلع وَلَا تزيد على ذَلِك وَمن روى جلبت جلبتها بِالْجِيم جعل الْفِعْل للسحابة وَأَرَادَ جلبة الرَّعْد
242 - حلبتها بالساعد الاشد يضْرب للقادر على الشَّيْء
243 - حلمى أَصمّ وَمَا اذنى بصماء هُوَ من قَوْله
(الْبَسِيط)
(قل مَا بدا لَك من زور وَمن كذب ... حلمى أَصمّ وَمَا أُذُنِي بصماء)
يضْربهُ الْحَلِيم للجهول أَي أعرض عَن الْخَنَا بحلمى وَإِن سمعته بأذني
344 - حميم الْمَرْء واصله يضْرب فِي التعصب بالقريب
245 - حنت ولات هنت واني لَك مقروع قصَّته فِي فصل الْهمزَة مَعَ