(الطَّوِيل)
(فَجَاءَت كخاصى العير لم تحل حاجه ... وَلَا عاجة مِنْهَا تلوح على وشم)
167 - 00 جَاءَ ناشرا اذنيه أَي طامعا
168 - 00 وعَلى حَاجِبه صوفة يضْرب لمن لم يظفر بحاجته
169 - 00 وفى رَأسه خطة أَي فى نَفسه حَاجَة قد عزم عَلَيْهَا
170 - 00 وَقد قرض رباطه أَي مجهودا شبه الْمَيِّت تَقول الْعَرَب قرض رباطه إِذا مَاتَ
171 - 00 وَقد لفظ لجامه أَي مجهودا من الإعياء والعطش
172 - 00 يجر بقرة أى عيالا كثيرا ويروى بقره بِالْإِضَافَة يضْرب للمعيل
173 - 00 يجر رجلَيْهِ أى جَاءَ مُثقلًا لَا يقدر أَن يرفع رجلَيْهِ