(الطَّوِيل)
(أَلا يفزع الأقوام مِمَّا أظلهم ... وَلما تجئهم ذَات ودقين ضئبل)
140 - جَاءَ بالضح وَالرِّيح الضح نور الشَّمْس على وَجه الأَرْض وَلَو صحت الرِّوَايَة بالضيح فوجهها أَن يكون أَصله الضحو بِوَزْن صنو من ضحا يضحو ضحوا وضحوا بِمَعْنى ظهر ثمَّ قدمت لامه على عينه فَصَارَ ضوح ووزنه فلع ثمَّ قلبت الْوَاو يَاء لانكسار مَا قبلهَا وسكونها روما للازدواج أَي جَاءَ بِالْمَالِ الْكثير
141 - 00 بالضلال بن السبهلل أَي بِالْبَاطِلِ
142 - 00 بالطلاطلة والطلاطلة الدَّاء العضال وَقيل الذبْحَة الَّتِى تَأْخُذ باللهازم وَيُقَال الطلاطل قَالَ
(الرجز)
(قتلتنى رميت بالطلاطل ... ) والطلطل أَيْضا بِوَزْن خزخز
143 - 00 بالطم والرم أَي بالبحر وَالْبر وَقيل بالرطب واليابس وَقيل بِالْمَاءِ وَالتُّرَاب وَقيل هما الْعدَد الْكثير وَقيل هما الْأَمر العجيب