1798 - إِنَّه لواها من الرِّجَال واها كلمة يَقُولهَا المعجب بالشَّيْء المسرور بِهِ وَعَن مُعَاوِيَة أَنه لما بلغه موت الأشتر قَالَ واها مَا أبردها على الْفُؤَاد تعسا لِلْيَدَيْنِ والفم وَقَالَ ابو النَّجْم
(الرجز)
(واها لريا ثمَّ واها واها ... )
يضْرب للرجل الْمَحْمُود الْأَخْلَاق أَي مِمَّن يُقَال لَهُ هَذَا
1799 - لهتر أهتار أى داهية من الدَّوَاهِي
1800 - ليغتلث الزِّنَاد من قَوْلهم قضيب مغتلث إِذا لم يتَخَيَّر شَجَره اغتلث زندا من شجر لَا يدْرِي أيورى أم لَا يضْرب لمن لَا يتَخَيَّر منكحة يشبه بِمن لَا يخْتَار الشّجر الَّذِي يقْدَح بِهِ قَالَ كَعْب ابْن مَالك
(الوافر)
(إِذا مَا نَحن أشرجنا علينا ... جِيَاد الجذل فِي الكرب الشداد)
(قذفنا فِي السوابغ كل صقر ... كريم غير مغتلث الزِّنَاد)