إِذا كَانَ ظَالِما وينصرونه إِذا كَانَ مَظْلُوما وَإِنَّمَا أَرَادَ أَنهم ينصرونه فِي هَاتين الْحَالَتَيْنِ ظَالِما أَو مَظْلُوما

1676 - أَنْضَرُ من رَوْضَة

1677 - أنطق من قس تَفْسِيره فِي الْفَصْل الثانى

1678 - أنعس من كلب لِأَنَّهُ يسهر لَيْلًا للحراسة ثمَّ يملكهُ النعاس ويغلبه

1679 - أنعم من حَيَّان أخي جَابر هُوَ رجل من بني حنيفَة كَانَ فِي نعْمَته من الْبدن ورخاء من الْعَيْش وَكَانَ ينادم الْأَعْشَى فَضرب بِهِ الْمثل فى قَوْله

(السَّرِيع)

(شتان مَا يومى على كورها ... وَيَوْم حَيَّان أخى جَابر)

وَإِنَّمَا أَضَافَهُ إِلَى أَخِيه لاضطرار القافية وحيان كَانَ جَلِيلًا وَلم يكن جَابر مثله فَغَضب وَقَالَ كَأَنِّي لَا أعرف إِلَّا بأخي واستشن مَا بَينهمَا بِسَبَب ذَلِك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015