(الْبَسِيط)
(وَلم يكن ملك للْقَوْم ينزلهم ... إِلَّا صلاصل لَا تلوى على حسب)
1480 - ألمال بيني وَبَيْنك شقّ الأبلمة بِالنّصب على الْمصدر على معنى قَوْله بيني وَبَيْنك لِأَنَّهُ فِي معنى المَال مشقوق ومنصف وبالرفع على الْخَبَر وَالْأَصْل شقّ المَال بينى وَبَيْنك شقّ الأبلمة فَحذف الْمُضَاف وأقيم الْمُضَاف إِلَيْهِ مقَامه وَالْمعْنَى أَنه بيني وَبَيْنك مقسوم على السوية كَمَا لَو شقَّتْ الأبلمة لِأَنَّهَا إِذا شقَّتْ طولا انتصفت سَوَاء
1481 - ألمحاجزة قبل المناجزة أَي المسالمة قبل المعالجة فى الْقِتَال أخذت من الشَّيْء الناجز وَهُوَ الْحَاضِر يضْرب فى حزم من عجل الْفِرَار عَمَّن لَا قوام لَهُ بِهِ
1482 - ألمرء اعْلَم بِشَأْنِهِ أى لَا يقدر أَن يُفَسر للنَّاس كل مَا يعلم من أمره يضْرب لمن لَهُ عذر لَا يَسْتَطِيع إبداءه
1483 - 00 بأصغريه قَالَه شقة بن ضَمرَة حِين قَالَ لَهُ الْمُنْذر لِأَن تسمع بالمعيدي خير من أَن ترَاهُ فَقَالَ أَبيت اللَّعْن إِن الرِّجَال لَيْسُوا بجزر يُرَاد