أَحَق بالحذر من غَيره
1082 - أعيث من جعار هِيَ الضبع سميت بذلك لِكَثْرَة جعرها وَيُقَال إِنَّهَا أفسد حَيَوَان رئي
1083 - اعيا من بَاقِل هُوَ رجل إيادي اشْترى ظَبْيًا بِأحد عشر درهما فَسئلَ عَن الثّمن فَأَشَارَ بأصابعه ودلع لِسَانه فشرد الظبى فَلَمَّا عيروه بذلك قَالَ
(المتقارب)
(يلومون فِي حمقه باقلا ... كَأَن الحماقة لم تخلق)
فَلَا تكثروا العذل فِي عيه ... فللعي أجمل بالأموق)
(خُرُوج اللِّسَان وَفتح البنان ... أحب إِلَيْنَا من الْمنطق)
وَقَالَ حميد الأرقط
(الطَّوِيل)
(أَتَانَا وَمَا داناه سحبان وَائِل ... بَيَانا وعلما بِالَّذِي هُوَ قَائِل)
(فَمَا زَالَ عَنهُ اللقم حَتَّى كَأَنَّهُ ... من العي لما أَن تكلم بَاقِل)
1084 - اعيا من يَد فى رحم