فهم بقطعهما فَكتب إِلَيْهِ الْمَنْصُور مَه يَا بنى وَاحْذَرْ أَن تكون النحس الَّذِي ذكره مُطِيع بن إِيَاس فى قَوْله

(الْخَفِيف)

(أسعداني يَا نخلتى حلوان ... وارثيا لي من ريب هَذَا الزَّمَان)

(واعلما إِن علمتما أَن نحسا ... سَوف يلقاكما فتفترقان)

فَأمْسك عَمَّا هم بِهِ ثمَّ إِن الرشيد فِي مسيره إِلَى الرّيّ ثارت بِهِ الْحَرَارَة فَاحْتَاجَ إِلَى جمار فَأخذ جمارة احداهما فجفت احداهما فَمَا لَبِثت صاحبتها أَن جَفتْ أَيْضا وذهبتا

959 - اطول من الدَّهْر

960 - من السكاك هُوَ الْهَوَاء

961 - من السّنة المجدبة

962 - من الفلق

963 - من اللَّوْح هُوَ الْهَوَاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015