642 - 00 أسْرع من السم الوحى هُوَ السَّرِيع الْقَتْل
643 - 00 من السَّيْل إِلَى الحدور وَهُوَ مِقْدَار منحدر المَاء فى يانحطاط صببه
644 - 00 من الشَّفْرَة إِلَى سَنَام الْبَعِير
645 - 00 من الطّرف هُوَ تَحْرِيك الجفون فِي النّظر
646 - 00 من العير هُوَ إِنْسَان الْعين سمى بذلك لنتوه قَالَ تأبط شرا
(الوافر)
(ونار قد حضأت بعيد هدء ... بدار مَا أُرِيد بهَا مقَاما)
(سوى تَحْلِيل رَاحِلَة وعير ... أكالئه مَخَافَة أَن يناما)
647 - 00 من اللمح
648 - 00 من المَاء إِلَى قراره
649 - 00 من المهثهثة هى النمامة ويروى بِالتَّاءِ وَقيل هِيَ الَّتِي تَقول