اسروا وَذهب بهم ثمَّ جاؤا يسْأَلُون عَنْهُم فَقَالَ المسؤل ذَلِك يضْرب لطَالب امْر قد فَاتَ
606 - اساف حَتَّى مَا يشتكي السواف بِالْفَتْح وَالضَّم أَي هلك مَاله حَتَّى مَا يشتكي هَلَاكه يضْرب لمن اعْتَادَ حوادث الدَّهْر وتمرن عَلَيْهَا حَتَّى مَا يتنغض مِنْهَا
607 - اسبح من نون هُوَ الْحُوت ويروى من سمكه
608 - اسبق من الْأَجَل
609 - است الْبَائِن اعْلَم الْبَائِن الَّذِي يكون عِنْد يَمِين الحلوبة والمستعلي عَن يسارها قَالَ الْكُمَيْت
(المتقارب)
(يبشر مستعليا بَائِن ... من الحالبين بِأَن لَا غرارا)
وَأَصله ان الْحَارِث بن ظَالِم قتل خَالِد بن جَعْفَر بن كلاب وَكَانَ جارا للأسود بن الْمُنْذر الْملك وهرب فَقيل لَهُ لن تصيبه بِشَيْء كبنى جارات لَهُ من بلَى فَفعل فَسمع ذَلِك الْحَارِث فكر رَاجعا من مهربه وأتى مرعى إبلهن فاذا نَاقَة لَهُنَّ تدعى اللفاع تحلب فَقَالَ يُخَاطب الْإِبِل