خرافاتها أَن الضَّب والضفدع تصابرا عَن المَاء فصبره الضَّب فناداه الضفدع يَا ضَب وردا وردا فَقَالَ اصبح قلبى صردا لَا يَشْتَهِي أَن يردا فناداه الْيَوْم الثَّانِي فَقَالَ ذَلِك وَزَاد إِلَّا عرادا عردا وصلبانا مردا وعنكثا ملتبدا فناداه الْيَوْم الثَّالِث فَلم يجبهُ فبادر الى المَاء فَتَبِعَهُ الضَّب فَأخذ ذَنبه وَكَانَ قبل مَمْسُوح الذَّنب والضفدع ذُو ذَنْب قَالَ الْكُمَيْت ابْن ثَعْلَبَة
(المتقارب)
(على أَخذهَا عِنْد غب الْوُرُود ... وَعند الْحُكُومَة أذنابها)
545 - ارسل حكيما واوصه اي هُوَ على حكمته مفتقر الى معرفَة غرضك يضْرب فى ينفع الْوَصِيَّة وَالِاحْتِيَاط
546 - 00 حكيما وَلَا توصه لِأَنَّهُ يعرف بِحِكْمَتِهِ مَا فِيهِ صلاحك يضْرب فى يتَخَيَّر الرَّسُول
547 - أرسى من رصاصة قَالَ بعض الْعَرَب وَالله مَا قرقمني