حارت الغصة إِذا انحدرت تحور وأحارها صَاحبهَا وَبشر فَاعل وَمَا أحار مفعول بِهِ وَالْمعْنَى أَنَّك إِذا رايت بشر الْحَيَوَان سمينا كَانَ أَو هزيلا استدللت بِهِ على كَيْفيَّة أكله لِأَن أثر ذَلِك يتَبَيَّن على بَشرته يضْرب لمن يسْتَغْنى بِحَالَة حَسَنَة أَو قبيحة عَن سُؤَاله
533 - ارْبَعْ على ظلعك أَي ابق على غمزك قَالَ كثير
(الطَّوِيل)
(وَكنت كذات الظلع لما تحاملت ... على ظلعها يَوْم العثار اسْتَقَلت)
يضْرب فِي النَّهْي عَن التَّحَمُّل فَوق الطَّاقَة
534 - ارْجع إِن شِئْت فِي فوقى أَي عد كَمَا كنت مواخيا لي قَالَ
(الْبَسِيط)
(هَل أَنْت قائلة خيرا وتاركة ... شرا وراجعة إِن شِئْت فِي فَوقِي)
535 - ارجل من حافر
536 - 00 من خف هُوَ خف الْبَعِير أَي أقوى على الرجلة يُقَال رجل رجيل وَامْرَأَة رجيلة